أعلن الدكتور عارف سليمان، عميد كلية الهندسة والتكنولوجيا بجامعة بدر فى القاهرة “BUC”، أن الكلية ناقشت 68 مشروع لطلاب الفرقة الرابعة فى نهاية العام الجامعى ببرامج، الهندسة المعمارية والهندسة الإنشائية، وهندسة الإلكترونيات والإتصالات الكهربية، وهندسة الحاسبات والنظم، وهندسة الميكاترونيات، وهندسة الطاقة والطاقات المتجددة”، والتى تناقش بشكل دورى كل عام دراسى، لافتاً إلى أن المشروعات ضمت عدداً متميزاً؛ فى معظم المقررات فى البرامج الدراسية المختلفة فى الكلية، وذلك نتيجة دعم إدارة الجامعة لهذه المشروعات.
مهارات طلابية
-
قاضٍ مصرى يكشف مفاجأة فى معركة الوعى : إعلان الحركة الصهيونية بقيام إسرائيل 1948من جانب واحد دون حدود جغرافية باطل لفقدانه شرط الإقليم! الأمم المتحدة أصدرت قراراً 1948 بعودة اللاجئين إلى ديارهم وتعويضات عن ممتلكاتهم بموجب قواعد الإنصاف لم يتم تنفيذهما خلال 76 عاماً , وموقف مصر ثابت من رفض التهجير المنظمة وضعت للقدس “نظام دولى خاص”يديره مجلس وصاية لدولتين عربية ويهودية فى اندماج اقتصادي وتوصية بتقسيم فلسطين على الورق! كتب : يثور التساؤل عن أسباب الموقف الثابت لمصر – وهو موقف تاريخي – عن رفض التهجير القسرى للفلسطينيين الذى تسعى إليه إسرائيل بتنفيذها استراتيجية الجحيم بقطاع غزة بالقصف والحصار والتجويع لتنفيذ مخطط التهجير القسرى لسكان قطاع غزة إلى سيناء ،وهو ما ترفضه مصر بثبات حفاظاً على وطن فلسطين وعدم تصفية القضية الفلسطينية وحفظاً للأمن القومى المصرى، رغم ما تقوم به إسرائيل من فظائع جرائم حرب وضد الإنسانية بالمخالفة الصارخة للقانون الدولى. وفى سبيل معركة الوعى القومى العربى والمصرى نعرض للدراسة المهمة للمفكر والمؤرخ القضائى القاضى المصرى الدكتور محمد عبد الوهاب خفاجى نائب رئيس مجلس الدولة بعنوان ( لماذا ترفض مصر التهجير القسرى للفلسطينيين؟ نظرات فى معركة الوعى ) ونعرض لدراسة الفقيه المصرى فى الجزء الخامس فى نقاط ثلاث : 1- إعلان الحركة الصهيونية بقيام إسرائيل 1948من جانب واحد دون حدود جغرافية باطل لفقدانه شرط الإقليم ! 2- الأمم المتحدة أصدرت قراراً 1948 بعودة اللاجئين إلى ديارهم ودفع تعويضات عن ممتلكاتهم بموجب قواعد الإنصاف لم يتم تنفيذهما خلال 76 عاماً , 3- المنظمة وضعت للقدس “نظام دولي خاص”يديره مجلس وصاية لدولتين عربية ويهودية فى اندماج اقتصادي وتوصية بتقسيم فلسطين لم يتم تنفيذهما حتى الاَن! إعلان الحركة الصهيونية قيام إسرائيل 1948 كدولة من جانب واحد دون حدود جغرافية باطل لفقدانه ركن الإقليم !(أهم أركان نشأة الدول) يقول الدكتور محمد خفاجى ” أن الجمعية العامة للأمم المتحدة أصدرت القرار رقم 181 لسنة 1947 بتاريخ 29 نوفمبر 1947 بإنهاء الانتداب البريطانى وتقسيم فلسطين فى ثلاثة بنود هى : 1- دولة عربية تبلغ مساحتها حوالي 4,300 ميل مربع (11,000 كـم2 ) وهو ما يمثل 42.3% من أرض فلسطين وتشمل الجليل الغربي، ومدينة عكا والضفة الغربية والساحل الجنوبى الممتد من شمال مدينة أسداد وجنوباً حتى رفح مع جزء من الصحراء على طول الشريط الحدودى مع مصر 2- دولة يهودية: تبلغ مساحتها حوالي 5,700 ميل مربع (15,000 كـم2 ) وهو ما يمثل 57.7% من أرض فلسطين وتقع على السهل الساحلي من حيفا وحتى جنوب تل أبيب والجليل الشرقى وبحيرة طبريا وإصبغ الجليل والنقب وأم الرشراش المعروفة الاَن بإيلات 3- القدس وبيت لحم والأراضى المجاورة لهما تكون تحت وصاية دولية .” ويضيف الفقيه المصرى ” بعد صدور قرار تقسيم فلسطين اندلع الصراع داخل فلسطين , وقامت الحركة الصهيونية المتفوقة عسكرياً بدعم أمريكى – منذ البداية – بإحتلال أرض فلسطين وقامت بتطهير مساحات واسعة من الأراضي المخصصة للدولة العربية , ثم أعلنت الحركة الصهيونية من جانب واحد قيام دولة إسرائيل فى 14 مايو 1948، بدون إعلان عن حدودها الجغرافية حينها مفتقرة لركن من أهم أركان الدولة الثلاثة وهو ركن الإقليم, ثم قامت الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948-1949،واحتلت إسرائيل معظم أحياء المدينة الجديدة شمال وغرب المدينة القديمة والتي عرفت فيما بعد بالقدس الغربية، في حين كانت القوات الأردنية فى حوزتها جميع أحياء المدينة الجديدة والعديد من الأحياء المجاورة لها من الشمال والشرق المعروفة باسم القدس الشرقية.” ويؤكد القاضى المصرى على نقطة مهمة غاية فى الخطورة القانونية لنشأة الدول بقوله ” أن أركان الدولة فى القانون الدولى ثلاثة يجب أن تتوافر جميعاً حتى تتمتع الدولة بالوجود القانونى والشخصية القانونية التى تترتب على ثبوتها وهى : 1- الشعب 2- والإقليم الذى يعيش عليه هذا الشعب و3- سلطة ذات سيادة , وأن إعلان نشاة إسرائيل على أرض فلسطين العربية تم من جانب واحد بدون تحديد الحدود الجغرافية وعو إعلان باطل!, حيث لم يكن لإسرائيل رقعة محددة من الأرض التى يقيم عليها الشعب اليهودى على وجه الدوام والاستقرار كما هو مستقر عليه فى الفقه الدولى , ولم يكن لهم حينها أن يمارسوا نشاطهم فوقها , حيث كانوا يشغلون 7% فقط من التراب الفلسطينى وهى نسبة ضيلة للغاية لا تنشئ دولة إسرائيل داخل الدولة الفلسطينية , وعلى ذلك لا يمكن أن تتكون الدولة منذ نشأتها بدون إقليم لا يقطن فيه شعبها بصفة مستمرة ودائمة على رقعة جغرافية محددة , وتكون فاقدة لأهم ركن من أركانها , وما بعد ذلك فهو احتلال غاصب !.” الأمم المتحدة وضعت للقدس “نظام دولي خاص” يديره مجلس وصاية لدولتين عربية ويهودية فى اندماج اقتصادي وتوصية بتقسيم فلسطين لم يتم تنفيذهما حتى الاَن! ويوضح ” الأمم المتحدة وضعت للقدس “نظام دولي خاص” يديره مجلس الوصاية التابع لها نيابة عن المنظمة العالمية لدولتين عربية ويهودية فى اندماج اقتصادي , وقرار 181 لسنة 1947 “التوصية بتقسيم فلسطين” لم ينفذ حتى الاَن ! ففي سبتمبر 1947، أصدرت لجنة الأمم المتحدة الخاصة بفلسطين (UNSCOP) تقريرًا بالأغلبية يوصي بتقسيم فلسطين مع اتحاد اقتصادي، بينما يقترح تقرير الأقلية إنشاء اتحاد فيدرالي تكون القدس عاصمة له , ويعد تقرير الأغلبية بتقسيم فلسطين بمثابة الأساس لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181 لسنة 1947 بالتوصية بتقسيم فلسطين، الذي تبنته في 29 نوفمبر 1947 , وحى الاَن لم يتم تطبيق أي من المقترحين سالفى الذكر ” ويشير ” كما اُقترح تشكيل مدينة القدس المقدسة وضواحيها من هيئة منفصلة محايدة ومنزوعة السلاح يحكمها نظام دولي خاص يديره مجلس الوصاية التابع للأمم المتحدة نيابة عن المنظمة العالمية تتمتع بحدود مفتوحة مع دولتين عربية ويهودية المقترحة وستكون مندمجة بالكامل في الاتحاد الاقتصادي الذي يشمل الدولتين الجديدتين.ولم يكتب له النجاح حتى الاَن ! وكان من المقرر فى النظام الدولي الخاص بالقدس ستحكم المدينة لفترة أولية مدتها عشر سنوات، ثم تكون خاضعة لإعادة النظر من قبل مجلس الوصاية التابع للأمم المتحدة في ضوء الخبرة المكتسبة بطريقة قابلة للتعديل المحتمل عن طريق الاستفتاء الذي يجري بين سكان المدينة , وظلت قرارات الأمم المتحدة أضغاث أحلام! “. الأمم المتحدة أصدرت قراراً عام 1948 بعودة اللاجئين إلى ديارهم ودفع تعويضات عن ممتلكاتهم بموجب قواعد الإنصاف لم يتم تنفيذهما خلال 76 عاماً , لذا موقف مصر ثابت من رفض التهجير القسرى ويؤكد الدكتور محمد خفاجى ” أنه بعد ستة أشهر من اندلاع الحرب العربية الإسرائيلية ، صدر قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 الصادر في 11 ديسمبر 1948 بقصد الحفاظ على الوضع الراهن وفقًا للحقوق القائمة والممارسات التاريخية ، بركيزة أنه بالنظر لارتباط القدس بالديانات العالمية الثلاث، فإن منطقة القدس يجب أن تحظى بمعاملة خاصة ومنفصلة عن بقية فلسطين ويجب وضعها تحت السيطرة الفعالة للأمم المتحدة , وقام مجلس الأمن بالدعوة إلى ضمان تجريد القدس من السلاح في أقرب وقت ممكن , وأنشأت لجنة التوفيق التابعة للأمم المتحدة الخاصة بفلسطين (UNCCP) المكونة من الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا وفرنسا للتسوية السلمية للصراع. وتم تكليف هذه الهيئة الجديدة، بتقديم مقترحات مفصلة لنظام دولي دائم لمنطقة القدس يوفر أقصى قدر من الحكم الذاتي المحلي للمجموعات المميزة بما يتوافق مع الحقوق الخاصة”. ويختتم ” أن القرار 194 تضمن فيما يتعلق بالسكان الذين تم تجريدهم من ممتلكاتهم مؤخرًا في فلسطين، بما في ذلك سكان القدس الغربية أنه ينبغي السماح للاجئين الراغبين في العودة إلى ديارهم والعيش بسلام مع جيرانهم بالقيام بذلك في أقرب وقت ممكن، ويجب دفع تعويضات عن ممتلكات أولئك الذين يختارون عدم العودة وعن فقدان الممتلكات أو تلفها ، بموجب مبادئ القانون الدولي أو قواعد الإنصاف، وهو ما كان ينبغي معه أن يتم تنفيذه من قبل الحكومات المتتالية لإسرائيل أوالسلطات المسئولة , ولم تحترمه إسرائيل ولم تنفذه المنظمة الدولية بما يعد حقاً وعدلاً ويقيناً لشعب فلسطين , وظل حبراً على ورق جف معينه , لذا موقف مصر ثابت من رفض التهجير القسرى “.
منذ 3 أيام
-
-
-
وأضاف أن هذه المشروعات أظهرت قدرات ومهارة الطلاب العملية والنظرية، التى اكتسبوها من أعضاء هيئة التدريس فى الكلية ومن التدريبات العملية بالمواقع والشركات والمصانع والمشروعات القومية فى الزيارات الميدانية، التى توفرها لهم إدارة الكلية والجامعة، موضحاً أنه من خلال مناقشة مشروعات الطلاب تعلموا واستفادوا من دراستهم فى الكلية وأصبحوا مؤهلين لسوق العمل سواء “المحلى، والإقليمى، أو الدولى.
الاعتماد الدولى
وأشار إلى أن نتيجة الدعم المتواصل والمستمر من إدارة الجامعة للكلية فى برامجها وتطوير المعامل بـ15 مليون جنيه خلال العام الأكاديمى، أصقل مهارات الطلاب بشكل ملحوظ وظهر ذلك خلال تقديم مشروعاتهم، لافتاً إلى أن إدارة الجامعة حصلت على الاعتماد الدولى من قبل المؤسسة الأمريكية الدولية للاعتماد العام الماضى كأول جامعة فى مصر والشرق الأوسط، حيث زار فريق المراجعة الدولى حرم الجامعة على مدى أسبوع تقريباً، للاطلاع الفعلى على كافة نشاطات وإمكانيات الجامعة وكلياتها، ومن ضمن هذه الكليات، كلية الهندسة والتكنولوجيا التى أظهرت إمكانياتها المادية والبشرية المتميزة كبقية كليات الجامعة، وتم إجراء مقابلات مع كافة الأقسام داخل حرم الكلية.
وقال إنه حضر المناقشات أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والطلاب وبعض أولياء الأمور، وضمت لجان الممتحنين الخارجية للمناقشة أعضاء هيئة تدريس من جامعات القاهرة، وعين شمس، وحلوان، والفيوم، وقناة السويس.
طلاب العلم
ونوه الدكتور عارف سليمان، أن المشاريع كانت تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس بالبرامج المختلفة بالكلية وجاءت الأسماء كالتالى:
– طلاب “قسم العمارة” بالفرقة الرابعة وهم:
“شيماء طارق السيد السيد، روان سامح مختار عبده البنا، احمد محمد احمد محمد على، راغد غسان ماجد بازرباشي، هلا ابراهيم السيد أحمد حزين، محمد أحمد طه إبراهيم عشوش، ماهيتاب طلال محمد محمد مصطفى، نوران حسام إبراهيم محمد براهيم، هانيا عمرو على عبدالحى السلامونى، أحمد حسين محمد اسماعيل محرم، محمد مصطفى محمد على مرشحه، ميثاء حسن محمد محمود، خالد محى الدين محمد أحمد، بسمة كمال عبدالعزيز أحمد، لجين أشرف عبدالمقصود أحمد، مريم محمد أحمد مصطفى، فاطمة آمان صابر مصطفى، ميار عصام الدين السيد محمد محمد، روضة محمد أحمد حسين، سارة أحمد عطيه عبدالرحمن، أروى على سارة حسن شوقى، محمد حسن طه محمود عياد، منى حسنى محمد رمضان حسنى حسن، آلاء على عبد الحفيظ على زيتون، أحمد أبوالفضل محمد، مهند عبدالرحمن أحمد منير السعيد، منه الله خالد أحمد العسال، مريم يوسف عبدالباقى عبدالباقى، مريم نبيل محمد ابراهيم السيد، فاطمه على على سليمان، وشذى سراج الدين حامد محمد منجد”.
– طلاب “برنامج الهندسة الإنشائية” بالفرقة الرابعة وهم:
“عمادالدين عصام عبدالقادر محمد علي، مصطفى عبدالكريم مصطفى، بسام السيد محمد محمد، كريم محمود بكر، محمد مجدي مسعود، إبراهيم ممدوح إبراهيم، محمد حاتم فكرى، محمود عبدالرحمن أحمد، أحمد محمد عبدالله، حسن محمد عبدالكريم، أحمد أحمد محمد، أنس خالد طه محمد، عمرو محمد حسن، سلمى أسامة محمود، أحمد أشرف محمد صبرى، حاتم عبدالسلام الشوادفي ، مصطفى أحمد محمد، إسراء علي مصطفى، يوسف محمد محمود، محمد آسر محمد، محمد وائل محمد، سلام محمد فتحي، يوسف محمود سيد، حذيفة ماجد عبدالرحمن، أحمد عبدالرحيم منصور عبدالرحيم، خالد رمضان محمود، محمد وائل سمير، عبدالرحمن علاء فاروق، محمد علي مرسى، محمد أحمد عبدالعزيز، بلال حازم أبو الفتوح، محمد صلاح أحمد، فارس جهاد عبدالعزيز، عمرو شادي عبدالحميد، محمود ياسر محمد، أمنية نبيل محمود، عمرو ياسر فتحى، أحمد السيد فكرى، هشام مصطفى عبدالحليم، عبيدة محمد، محمد جمال علي بدران، عبدالرحمن محمد محمود، خالد علاء محمد، عادل محسن سعيد، محمود جمال محمود حسن، حازم ياسر عبدالحكيم، يوسف سامح ربيع، عمر عبدالرحمن محمد طه، محمود محمد سليمان، أحمد معمر فتحي، على خيرى على أحمد، مارك سعد رشدي، مالك أحمد محمد، أحمد محمد راشد، بلال أحمد محمود، أشرف محمد نصر عبدالله، أحمد علي أحمد، أحمد محمود محمد عبدالباقي، محمود محمد على، أحمد شريف أحمد”.
– طلاب “برنامج هندسة الطاقة والطاقات المتجددة” بالفرقة الرابعة وهم:
“لمياء حسام عبد المنعم، أحمد جمال السيد، أحمد سمير جمال، خالد السيد محمد، عمر مدحت عبد السلام، تقى السيد علي، أحمد محمد عبد اللطيف، عبد الرحمن خالد ، بيشوي رضا، فادي شحاته، خالد محمد عبد الرازق، محمد أحمد ابوالمجد، روان محمد هجرس، عبد الرحمن خالد، أحمد محمد أحمد، اسلام بدراوي عفيفي، أحمد محمد حمزة، محمد حسن حافظ، محمد عادل، مريام أشرف منسي ، سوسنة أشرف ، مريم إبراهيم، عبد الرحمن لؤي، عبد الرحمن عماد، اسلام العسال، فؤاد أحمد، كريم خالد، ماجد غسان، مصطفى خليل، عمر عصام، فاطمة علي حسن، عبد الرحمن احمد العيسوى، احمد ياسر احمد، على سعيد علي، بشوي نجح حكيم، مؤمن محمد حسن، ندى احمد كمال، تسنيم السيد محمد، عبد الرحمن جمال، باسل محمد، جودة محمد جودة، علي محمد علي حمد، محمد ربيع عبد الفاضل، محمد السيد، عبد الرحمن احمد نصر”.
– طلاب “برنامج هندسة الميكاترونيات” بالفرقة الرابعة وهم:
“يوسف توفيق فاروق محمد، عمر عبدالعزيز أبوالفتوح، يوسف الحسن علي محمد، زياد أدهم بهجت شبل، ميرنا أحمد معروف محمد، رنيم جمال عبدالله أحمد، أحمد محمد محمود عوض، عمر خالد عبد سيدنا، سميحة عادل أمين رجب، إبراهيم أحمد إبراهيم إبراهيم، يوسف علاء الشبراوى محمد، أحمد محمد عثمان، عبدالرحمن جمال أبو المجد، محمد طارق محمد، عفاف هيثم الهادي، يوسف محمد رمضان الإنبابى، إبراهيم محمد إبراهيم الدسوقي، مصطفى صالح الدين عبداللطيف، شروق جمال سليم صالح، أحمد عبدالسلام عمر سليمان، محمد صلاح موسى السيد، عمر متولي عطيه عبدالرحمن، دينا علاء عبدالرحمن عطيه، محمد مصطفى، محمد أيمن، نورهان إبراهيم، محمد رضا عبدالسلام بدر، محمد ثروت مصطفى سليمان، أحمد أشرف محمد مأمون، أحمد سيد أحمد حسن أحمد، على طارق على، ندا أنور محمد السعيد، ولاء كرم شحاته أمين، أحمد وجدى عطوه محمد، أحمد رشاد أحمد محمد، شادى نبيل، عبد الرحمن جمال، باسل محمد، جودة محمد جودة، علي محمد علي حمد، محمد ربيع عبد الفاضل، محمد السيد، عبد الرحمن أحمد نصر”.
– طلاب ” برنامج هندسة الالكترونيات والاتصالات الكهربية ” بالفرقة الرابعة وهم:
“منة الله شريف محمد حسني مكين، محمد عبدالله حسن سلام، آية منصور حلمى جابر، هنوه مصطفى كمال الدين بيومى، محمد صبرى بشير محمد، إبراهيم محمود محمد شوقى الخولى، ريم عادل محمد الشحات عبدالعال، شيماء عبدالرازق محمود اسماعيل، شيماء سعيد أبوالخير محمد، ريم مؤمن علي حسن، يوسف أحمد كمال أحمد، محمد محمود أحمد صبري، عمر أحمد حامد محمد، أحمد ثروت منصور إبراهيم محمد”
– طلاب ” برنامج هندسة الحاسبات والنظم” بالفرقة الرابعة وهم:
“أحمد أبوالفتوح عبد المجيد أبوالفتوح، عبدالرحمن رمضان عبدالسلام عشرى، عبدالرحمن شحته على مصطفى، سيف الدين أشرف إبراهيم محمد الهادي، عمر محمد رشاد محمد عبدالعليم، روان محمد إبراهيم عبدالعال، شروق أبواليسر ريان زهران، محمد عمرو فؤاد أبوعويشة، محمود أحمد نصر الدين هدية، محمود محمد موسى غازى، وهبه محمد ربيع محمد إبراهيم”.