“الرأي” يتقدم بالتهنئة للدكتور أحمد حلمي قنديل بعد حصوله على الدكتوراه
يتقدم عمرو حفظي رئيس قسم السوشيال ميديا بموقع وجريدة “الرأي” بخالص التهاني القلبية الي الدكتور احمد حلمي قنديل بمناسبة حصولة علي درجة الدكتوراه في الاقتصاد العام جامعة الاسكندرية برسالة تحت عنوان “دور السياسات الحكومية في تنمية الاقتصاد التشاركي بالقطاع السياحي في مصر” , تحت اشراف اثنين من علماء الاقتصاد التي تفتخر بلدنا بهما السيد الاستاذ الدكتور يحيي عبدالغني ابو الفتوح استاذ الاقتصاد العام ورئيس قسم المالية العامة الاسبق وعميد كلية التجارة جامعة الاسكندرية السابق , والسيد الاستاذ الدكتور محمد جلال خطاب استاذ الاقتصاد العام المساعد ورئيس قسم المالية العامة السابق كلية التجارة جامعة الاسكندرية.
الدكتور أحمد حلمي قنديل يحصل على درجة الدكتوراه
هذا وقد اشادت لجنة الحكم والمناقشة علي راسها السيد الاستاذ الدكتور المرسي حجازي وزير المالية الاسبق وعميد كلية التجارة جامعة بيروت العربية الاسبق واستاذ الاقتصاد العام جامعة الاسكندرية, السيد الاستاذ الدكتور محمد علي ابراهيم استاذ اقتصاديات النقل واللوجستيات بالاكاديمية العربية ومستشار وزير النقل السابق ومستشار رئيس الاكاديمية العربية , بموضوع الرسالة المقدمة.
وكان موضوع الرسالة من الموضوعات المهمة والحديثة والتي تحتاج الي دراسه متعمقة في الوضع المصري, وذلك في ظل حرص الحكومة المصريه علي تحديث وتنمية القطاع السياحي في ظل توجيهات فخامة السيد رئيس الجمهورية/ عبد الفتاح السيسي بضرورة العمل نحو تحقيق استراتيجية التنمية المستدامة 2030 , وضرورة العمل بمنظومة الاقتصاد الرقمي في كافة الخدمات والقطاعات الاقتصادية بالدولة, كما اشادت لجنة الحكم والمناقشة بجدية وجدارة الباحث في تناول وتحليل الموضوع .
وجاءت المناقشة رائعة تحمل في طياتها مجموعة من النتائج والتوصيات المهمة لدعم وتنمية الاقتصاد التشاركي بالقطاع السياحي المصري , وذلك في ظل توجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وقد قام د.احمد حلمي بإهداء هذا العمل الي كل من:
• إلي روح والدة الغالية تغمدة الله بواسع فضله ورحمته.
• إلي والدتة الغاليه.
• إلي من شجعة على مواصلة مسيرته العلمية ورفيقة دربه زوجتة الغالية د. نجلاء أطال الله في عمرها, والي أبنائة الأعزاء ( محمد , مليكة ).
• إلى إخواتة الاعزاء وأساتذتة وأصدقائة، وكل من كان له فضل علي وصول الباحث الي ماهو عليه.
