ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات اليوم الإثنين، أكثر من 5%.
وتعافت أسعار النفط من سلسلة خسائر استمرت 7 جلسات، بدعم من تراجع الدولار ومكاسب أسواق الأسهم العالمية.
-
-
قاضٍ مصرى يكشف مفاجأة فى معركة الوعى : إعلان الحركة الصهيونية بقيام إسرائيل 1948من جانب واحد دون حدود جغرافية باطل لفقدانه شرط الإقليم! الأمم المتحدة أصدرت قراراً 1948 بعودة اللاجئين إلى ديارهم وتعويضات عن ممتلكاتهم بموجب قواعد الإنصاف لم يتم تنفيذهما خلال 76 عاماً , وموقف مصر ثابت من رفض التهجير المنظمة وضعت للقدس “نظام دولى خاص”يديره مجلس وصاية لدولتين عربية ويهودية فى اندماج اقتصادي وتوصية بتقسيم فلسطين على الورق! كتب : يثور التساؤل عن أسباب الموقف الثابت لمصر – وهو موقف تاريخي – عن رفض التهجير القسرى للفلسطينيين الذى تسعى إليه إسرائيل بتنفيذها استراتيجية الجحيم بقطاع غزة بالقصف والحصار والتجويع لتنفيذ مخطط التهجير القسرى لسكان قطاع غزة إلى سيناء ،وهو ما ترفضه مصر بثبات حفاظاً على وطن فلسطين وعدم تصفية القضية الفلسطينية وحفظاً للأمن القومى المصرى، رغم ما تقوم به إسرائيل من فظائع جرائم حرب وضد الإنسانية بالمخالفة الصارخة للقانون الدولى. وفى سبيل معركة الوعى القومى العربى والمصرى نعرض للدراسة المهمة للمفكر والمؤرخ القضائى القاضى المصرى الدكتور محمد عبد الوهاب خفاجى نائب رئيس مجلس الدولة بعنوان ( لماذا ترفض مصر التهجير القسرى للفلسطينيين؟ نظرات فى معركة الوعى ) ونعرض لدراسة الفقيه المصرى فى الجزء الخامس فى نقاط ثلاث : 1- إعلان الحركة الصهيونية بقيام إسرائيل 1948من جانب واحد دون حدود جغرافية باطل لفقدانه شرط الإقليم ! 2- الأمم المتحدة أصدرت قراراً 1948 بعودة اللاجئين إلى ديارهم ودفع تعويضات عن ممتلكاتهم بموجب قواعد الإنصاف لم يتم تنفيذهما خلال 76 عاماً , 3- المنظمة وضعت للقدس “نظام دولي خاص”يديره مجلس وصاية لدولتين عربية ويهودية فى اندماج اقتصادي وتوصية بتقسيم فلسطين لم يتم تنفيذهما حتى الاَن! إعلان الحركة الصهيونية قيام إسرائيل 1948 كدولة من جانب واحد دون حدود جغرافية باطل لفقدانه ركن الإقليم !(أهم أركان نشأة الدول) يقول الدكتور محمد خفاجى ” أن الجمعية العامة للأمم المتحدة أصدرت القرار رقم 181 لسنة 1947 بتاريخ 29 نوفمبر 1947 بإنهاء الانتداب البريطانى وتقسيم فلسطين فى ثلاثة بنود هى : 1- دولة عربية تبلغ مساحتها حوالي 4,300 ميل مربع (11,000 كـم2 ) وهو ما يمثل 42.3% من أرض فلسطين وتشمل الجليل الغربي، ومدينة عكا والضفة الغربية والساحل الجنوبى الممتد من شمال مدينة أسداد وجنوباً حتى رفح مع جزء من الصحراء على طول الشريط الحدودى مع مصر 2- دولة يهودية: تبلغ مساحتها حوالي 5,700 ميل مربع (15,000 كـم2 ) وهو ما يمثل 57.7% من أرض فلسطين وتقع على السهل الساحلي من حيفا وحتى جنوب تل أبيب والجليل الشرقى وبحيرة طبريا وإصبغ الجليل والنقب وأم الرشراش المعروفة الاَن بإيلات 3- القدس وبيت لحم والأراضى المجاورة لهما تكون تحت وصاية دولية .” ويضيف الفقيه المصرى ” بعد صدور قرار تقسيم فلسطين اندلع الصراع داخل فلسطين , وقامت الحركة الصهيونية المتفوقة عسكرياً بدعم أمريكى – منذ البداية – بإحتلال أرض فلسطين وقامت بتطهير مساحات واسعة من الأراضي المخصصة للدولة العربية , ثم أعلنت الحركة الصهيونية من جانب واحد قيام دولة إسرائيل فى 14 مايو 1948، بدون إعلان عن حدودها الجغرافية حينها مفتقرة لركن من أهم أركان الدولة الثلاثة وهو ركن الإقليم, ثم قامت الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948-1949،واحتلت إسرائيل معظم أحياء المدينة الجديدة شمال وغرب المدينة القديمة والتي عرفت فيما بعد بالقدس الغربية، في حين كانت القوات الأردنية فى حوزتها جميع أحياء المدينة الجديدة والعديد من الأحياء المجاورة لها من الشمال والشرق المعروفة باسم القدس الشرقية.” ويؤكد القاضى المصرى على نقطة مهمة غاية فى الخطورة القانونية لنشأة الدول بقوله ” أن أركان الدولة فى القانون الدولى ثلاثة يجب أن تتوافر جميعاً حتى تتمتع الدولة بالوجود القانونى والشخصية القانونية التى تترتب على ثبوتها وهى : 1- الشعب 2- والإقليم الذى يعيش عليه هذا الشعب و3- سلطة ذات سيادة , وأن إعلان نشاة إسرائيل على أرض فلسطين العربية تم من جانب واحد بدون تحديد الحدود الجغرافية وعو إعلان باطل!, حيث لم يكن لإسرائيل رقعة محددة من الأرض التى يقيم عليها الشعب اليهودى على وجه الدوام والاستقرار كما هو مستقر عليه فى الفقه الدولى , ولم يكن لهم حينها أن يمارسوا نشاطهم فوقها , حيث كانوا يشغلون 7% فقط من التراب الفلسطينى وهى نسبة ضيلة للغاية لا تنشئ دولة إسرائيل داخل الدولة الفلسطينية , وعلى ذلك لا يمكن أن تتكون الدولة منذ نشأتها بدون إقليم لا يقطن فيه شعبها بصفة مستمرة ودائمة على رقعة جغرافية محددة , وتكون فاقدة لأهم ركن من أركانها , وما بعد ذلك فهو احتلال غاصب !.” الأمم المتحدة وضعت للقدس “نظام دولي خاص” يديره مجلس وصاية لدولتين عربية ويهودية فى اندماج اقتصادي وتوصية بتقسيم فلسطين لم يتم تنفيذهما حتى الاَن! ويوضح ” الأمم المتحدة وضعت للقدس “نظام دولي خاص” يديره مجلس الوصاية التابع لها نيابة عن المنظمة العالمية لدولتين عربية ويهودية فى اندماج اقتصادي , وقرار 181 لسنة 1947 “التوصية بتقسيم فلسطين” لم ينفذ حتى الاَن ! ففي سبتمبر 1947، أصدرت لجنة الأمم المتحدة الخاصة بفلسطين (UNSCOP) تقريرًا بالأغلبية يوصي بتقسيم فلسطين مع اتحاد اقتصادي، بينما يقترح تقرير الأقلية إنشاء اتحاد فيدرالي تكون القدس عاصمة له , ويعد تقرير الأغلبية بتقسيم فلسطين بمثابة الأساس لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181 لسنة 1947 بالتوصية بتقسيم فلسطين، الذي تبنته في 29 نوفمبر 1947 , وحى الاَن لم يتم تطبيق أي من المقترحين سالفى الذكر ” ويشير ” كما اُقترح تشكيل مدينة القدس المقدسة وضواحيها من هيئة منفصلة محايدة ومنزوعة السلاح يحكمها نظام دولي خاص يديره مجلس الوصاية التابع للأمم المتحدة نيابة عن المنظمة العالمية تتمتع بحدود مفتوحة مع دولتين عربية ويهودية المقترحة وستكون مندمجة بالكامل في الاتحاد الاقتصادي الذي يشمل الدولتين الجديدتين.ولم يكتب له النجاح حتى الاَن ! وكان من المقرر فى النظام الدولي الخاص بالقدس ستحكم المدينة لفترة أولية مدتها عشر سنوات، ثم تكون خاضعة لإعادة النظر من قبل مجلس الوصاية التابع للأمم المتحدة في ضوء الخبرة المكتسبة بطريقة قابلة للتعديل المحتمل عن طريق الاستفتاء الذي يجري بين سكان المدينة , وظلت قرارات الأمم المتحدة أضغاث أحلام! “. الأمم المتحدة أصدرت قراراً عام 1948 بعودة اللاجئين إلى ديارهم ودفع تعويضات عن ممتلكاتهم بموجب قواعد الإنصاف لم يتم تنفيذهما خلال 76 عاماً , لذا موقف مصر ثابت من رفض التهجير القسرى ويؤكد الدكتور محمد خفاجى ” أنه بعد ستة أشهر من اندلاع الحرب العربية الإسرائيلية ، صدر قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 الصادر في 11 ديسمبر 1948 بقصد الحفاظ على الوضع الراهن وفقًا للحقوق القائمة والممارسات التاريخية ، بركيزة أنه بالنظر لارتباط القدس بالديانات العالمية الثلاث، فإن منطقة القدس يجب أن تحظى بمعاملة خاصة ومنفصلة عن بقية فلسطين ويجب وضعها تحت السيطرة الفعالة للأمم المتحدة , وقام مجلس الأمن بالدعوة إلى ضمان تجريد القدس من السلاح في أقرب وقت ممكن , وأنشأت لجنة التوفيق التابعة للأمم المتحدة الخاصة بفلسطين (UNCCP) المكونة من الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا وفرنسا للتسوية السلمية للصراع. وتم تكليف هذه الهيئة الجديدة، بتقديم مقترحات مفصلة لنظام دولي دائم لمنطقة القدس يوفر أقصى قدر من الحكم الذاتي المحلي للمجموعات المميزة بما يتوافق مع الحقوق الخاصة”. ويختتم ” أن القرار 194 تضمن فيما يتعلق بالسكان الذين تم تجريدهم من ممتلكاتهم مؤخرًا في فلسطين، بما في ذلك سكان القدس الغربية أنه ينبغي السماح للاجئين الراغبين في العودة إلى ديارهم والعيش بسلام مع جيرانهم بالقيام بذلك في أقرب وقت ممكن، ويجب دفع تعويضات عن ممتلكات أولئك الذين يختارون عدم العودة وعن فقدان الممتلكات أو تلفها ، بموجب مبادئ القانون الدولي أو قواعد الإنصاف، وهو ما كان ينبغي معه أن يتم تنفيذه من قبل الحكومات المتتالية لإسرائيل أوالسلطات المسئولة , ولم تحترمه إسرائيل ولم تنفذه المنظمة الدولية بما يعد حقاً وعدلاً ويقيناً لشعب فلسطين , وظل حبراً على ورق جف معينه , لذا موقف مصر ثابت من رفض التهجير القسرى “.
منذ 3 أيام
-
-
أسعار النفط.. صعود خام برنت القياسي
وسجل خام برنت القياسي العالمي صعودًا بمقدار 3.27 دولار، أو 5%، إلى 68.48 دولار للبرميل.
وذلك بعد أن لامست في وقت سابق من الجلسة، أدنى مستوى لها منذ 21 مايو الماضي، عند 64.60 دولار.
وسجل خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط، قفزة بمقدار 4.31 دولار، أو 5.3%، إلى 65.35 دولار للبرميل.
أسعار النفط تسجل أسوأ خسارة أسبوعية الأسبوع الماضي
وسجّل الخامان، الأسبوع الماضي، أسوأ خسارة أسبوعية في أكثر من 9 أشهر لهذه السنة، مع هبوط برنت نحو 8% والخام الأميركي نحو 9%.
وأظهرت بيانات التداول أن تراجع الدولار أعطى دفعة للنفط، اليوم الاثنين، بجعل الخام أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
أكبر خسائر أسبوعية في تسعة أشهر
سجلت أسعار النفط أكبر خسائر أسبوعية لها في آخر تسعة أشهر بختام جلسات التداول بالأسواق الآجلة نهاية الأسبوع المنصرم.
وانخفضت عقود خام القياس العالمي برنت 7.7% مقارنة بنهاية الأسبوع السابق، كما انخفضت أسعار عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 8.9%.
وسجلت أسعار النفط 65.18 دولار للبرميل، وذلك للعقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت عند التسوية بنهاية الأسبوع الماضي.
كما سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم سبتمبر 62.32 دولار للبرميل.
الطاقة الدولية تحذر من ارتفاع الطلب على النفط
وحذرت وكالة الطاقة الدولية، من ارتفاع الطلب على النفط بشكل مفاجئ عكس مساره البطيء حاليا في بقية دول العالم بسبب انتشار السلالة المتحورة دلتا من كورونا.
وقالت الوكالة، إنه تم خفض النمو في أسعار النفط بالنصف الثاني من 2021 بوتيرة حادة.
ارتفع سعر
النفط، خلال تعاملات اليوم الجمعة، مبتعدة عن أدنى مستوياتها في 3 أشهر.
ولا تزال أسعار النفط في طريقها لتكبد خسارة أسبوعية تزيد عن 5%.
وارتفعت العقود الآجلة لخام “برنت” بنسبة 0.4 بالمئة، إلى 66.69 دولار للبرميل.
ارتفاع أسعار النفط خلال تعاملات الجمعة
وارتفعت الأسعار الجمعة بحلول الساعة 06:35 بتوقيت غرينتش، بعدما نزلت 2.6 بالمئة الخميس لأقل مستوى إغلاق منذ مايو 2021.
وصعدت العقود الآجلة لخام “غرب تكساس الأمريكي الوسيط” تسليم سبتمبر 2021 بنسبة 0.6 بالمئة، إلى 64.07 دولار للبرميل بعدما تراجعت 2.7 بالمئة أمس.
وصعد عقد أكتوبر 2021 الأكثر نشاطا 26 سنتا إلى 63.76 دولار للبرميل.
وأدت عمليات الإغلاق الجديدة في البلدان التي تواجه حالات متزايدة من سلالة دلتا المتحورة من فيروس كورونا إلى إضعاف توقعات الطلب على الوقود.
وفرضت الصين قيودًا جديدة في ظل سياستها الخاصة بفيروس كورونا، والتي تقضي بعدم السماح بأي حالات إصابة.
وأثر ذلك على سلاسل الشحن والتوريد العالمية، في غضون ذلك، أدى تفشي السلالة “دلتا” في أستراليا ونيوزيلندا إلى فرض إجراءات عزل عام صارمة.
تراجع أسعار النفط خلال تعاملات أمس الخميس
كانت تراجعت
أسعار النفط الخام في التعاملات الخميس الماضي، إلى أدنى مستوى لها في 3 أشهر.
وتراجعت أسعار الذهب مدفوعة بتزايد عدد الإصابات بفيروس كورونا عالميًا.
وفي الساعة 10:45 بتوقيت جرينتش، تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت تسليم أكتوبر بنسبة 2.93٪ أو دولارين إلى 66.23 دولارًا للبرميل.
كما تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لتسليم أكتوبر بنسبة 3.53٪ أو 2.31 دولار إلى 63.15 دولار للبرميل.
النفط يهبط إلى أدنى مستوى منذ مايو الماضي
وهذه هي أدنى أسعار للنفط الخام منذ 21 مايو الماضي، عندما وصل سعر برميل برنت إلى 66.35 دولاراً.
وكذلك عندما وصل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 63.58 دولاراً.
وبذلك يتراجع
سعر النفط لليوم السادس على التوالي، في أطول موجة خسائر منذ فبراير 2020.
أسعار الخام تتراجع الثلاثاء
وكانت تراجعت الأسعار خلال تعاملات الثلاثاء، لتواصل خسائرها لليوم الرابع على التوالي، بالتزامن مع افتتاح السوق الأمريكية.
ويأتي سبب التراجع في الأسعار، بفعل تصاعد المخاوف حيال ضعف الطلب فى الصين، فى ظل توالي البيانات الاقتصادية الضعيفة فى ثاني أكبر مستهلك للوقود فى العالم.
ويأتي ذلك بالتزامن مع تراجع مستويات تكرير النفط بالفعل خلال يوليو الماضي، وقبل صدور بيانات أولية عن مخزونات الخام فى الولايات المتحدة.
تراجع الخام الأمريكي
وكان تراجع الخام الأمريكي بنسبة 1.2% إلى مستوي 66.57$ ، من مستوى الافتتاح عند 67.39$، و سجل أعلى مستوي عند 67.64$.
وانخفض خام برنت بنسبة 1.3 % إلى مستوي 68.86$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 69.74$، وسجل أعلى مستوي عند 69.74$.
وفقد الخام الأمريكي نسبة 0.7%، عند تسوية الأسعار أمس، وانخفض خام برنت بنسبة 0.8%، فى ثالث خسارة يومية على التوالي.
السوق لا يحتاج إلى نفط أكثر مما يخططون للإفراج عنه
وقالت مصادر لوكالة “رويترز” إن أوبك وحلفائها، يعتقدون أن السوق لا يحتاج إلى نفط أكثر مما يخططون للإفراج عنه فى الأشهر القليلة المقبلة.
وذلك بالرغم من ضغوط الولايات المتحدة لزيادة الإمدادات وكبح ارتفاع الأسعار.
وفى الأسبوع الماضي، حثت إدارة الرئيس الأمريكي، تحالف أوبك بلس على زيادة الإنتاج لمواجهة ارتفاع أسعار البنزين.
وأرجعت إدارة بايدن ذلك إلى ضمان سلامة تعافي الاقتصاد العالمي.
وتصدر فى وقت لاحق، بيانات أولية عن مخزونات الخام فى الولايات المتحدة يصدرها معهد البترول الأمريكي، وسط توقعات انخفاض المخزونات للأسبوع الرابع على التوالي.