«استرجاع السقا لأمواله وتهديد كرارة بالحبس».. أحداث مسلسل« نسل الأغراب»
حقق مسلسل« نسل الاغراب» من بطولة النجمان أحمد السقا وأمير كراراة ودياب، نجاحًا كبيرًا منذُ انطلاق أولى حلقاته بالتزامن مع بداية شهر رمضان الكريم.
وانطلقت الحلقة الرابعة منذ قليل على شاشة قناة أون والذي يخوض بطولته النجمان أحمد السقا وأمير كرارة ودياب، وظهرت أحداثه مشوقه في البداية وحققت نجاحا كبيرا.
أحداث نسل الأغراب الحلقة 4
وبدأت أحداث نسل الأغراب الحلقة الرابعة من حيث انتهت السابقة وهي ذهاب “عساف” أحمد السقا إلى والدة صديقه “درويش” والذي أمره بخطف والدة “غفران” كرارة أثناء تواجده بالسجن.
ولكنه فوجئ من والدة “درويش” بأنه مات، مما أثار غضبه، لأنه الوحيد الذي يعرف أين مكان والدة “غفران” كرارة والذي يبتزه بها مقابل “جليلة” مي عمر وابنه “حمزة” أحمد مالك.
السقا يسترجع أمواله في مسلسل نسل الأغراب الحلقة 4
وشهدت أحداث نسل الأغراب الحلقة الرابعة استرجاع “عساف” أحمد السقا لأمواله التي تركها تحت قصره قبل دخوله السجن.
ليعود ويجدها في نفس المكان التي تركها فيها، وأثار ذلك ذهول خادمه وخادمته اللذان صدما من وجود كم الأموال التي وجدها في المكان الذي هجره الأتربة.
والدة دياب تتوسل لـ كرارة لترك ابنها في نسل الأغراب الحلقة الرابعة
ذهبت “نجاة” فردوس عبد الحميد والدة “علي” دياب إلى منزل “غفران” أمير كرارة للتوسل إليه أن يترك ابنها علي وشأنه، خاصة بعد تهديد “كرارة” له بسبب حبسه مع “عساف” السقا.
مما أغضب “غفران” بشدة، فطلبت “نجاة” منه أن يخرج “علي” من حسابات انتقامه هو و”عساف” السقا، وعندما علم “علي” بذهاب والدته إلى “غفران” غضب بشدة وألقى اللوم عليها لما فعلته.
أحداث مسلسل نسل الأغراب
وتدور أحداث مسلسل نسل الأغراب في إطار الدراما الصعيدية والإثارة والتشويق، وتشهد قصة المسلسل الكثير من الأحداث المثيرة للغاية طوال الحلقات الثلاثين التي يقدمها المخرج محمد سامي.
كما انه من تأليفه أيضا من خلال عمل ينتمي إلى فئة الأعمال الصعيدية من خلال مجموعة من السكان ينتمون إلى فئة الغجر الشهيرة التي تعيش في الكثير من المحافظات المصرية.
صناع مسلسل نسل الأغراب
“نسل الأغراب” بطولة أحمد السقا وأمير كرارة وأحمد مالك ومي عمر، وأحمد داش ومحمد جمعة ودياب ومحمد مهران وفردوس عبد الحميد وسلوى عثمان وإدوارد وعماد زيادة وعدد كبير من النجوم وهو من تأليف وإخراج محمد سامي، ومن إنتاج شركة سينرجي.
