فن ومنوعات
أخر الأخبار

إسعاد يونس تعيد ذكرياتها مع صديقة العمر سهير البابلي من كواليس بكيزة وزغلول

كتبت ليلي التونسي

نشرت النجمة إسعاد يونس صورة تجمعها بالنجمة سهير البابلي من ذكريات وكواليس مسلسل بكيزة وزغلول هذا العمل الدرامي الذي حقق نجاح وقته عرضة أستمر لسنوات طويلة حتى وقتنا الراهن .

وجاءت التعليقات جميعها محفزة للعمل وأنه من أحب الأعمال للجمهور خاصة وأنه كان يحمل أحداث مختلفة ومواقف كوميدية كثيرة هذا بخلاف رحلة الصعود والهبوط للثنائي والبعض أشاد أيضاً بوجود فيلم سينمائي لنفس الشخصيتين .

وكشف موقع الرأي عن كواليس العلاقة بين إسعاد يونس وسهير البابلي بعد كل هذه السنوات الطويلة منذ عرض المسلسل وحتي وقتنا الراهن لنجد علاقة صداقة قوية ومحبة كبيرة مازالت متواجدة بين الثنائي .

خاصة وأن إسعاد ليس فقط علي اتصال دائم بالنجمة الكبيرة سهير البابلي بل أيضاً دائما الزيارة لها وتتواجد بجانبها كثيراً في بعض الزيارات العائلية .

هذا بخلاف أن إسعاد كانت تقف بجانب سهير في أزمتها الصحية الأخيرة وخرجت بفيديو مصور وقتها برفقة سهير لطمئن الجمهور علي حالة سهير الصحية ليتفاعل عدد كبير من الجمهور وقتها مع الفيديو ويؤكدن أن سهير وإسعاد من الشخصيات المحببة إلي قلبهم.

يذكر أن مسلسل بكيزة وزغلول من تأليف إسعاد يونس، وبطولة سهير البابلي، إسعاد يونس، صلاح قابيل، مصطفى متولي، زوزو نبيل، شريف منير وإخراج أحمد بدر الدين وتم إنتاجه عام 1986.

وتدور أحداثة حول السيدة الأرستقراطية بكيزة والتي تفاجأ بعد وفاة زوجها الثري المسن بمجيء ابنته زغلول لتبدأ الرحلة بينهما والتطرق لـ أسلوب تعاملهما مع الصعوبات التي تواجههما بعد وفاة العشماوي، من بعد اكتشافهما انه مات مفلساً وأنهما تتشاركان في التركة والتي لم يتبق منها بعد دفع ديونه إلا البيت الذي يعيشون فيه.

الجدير بالذكر أن النجمة إسعاد يونس تشارك حاليا في فيلم 200 جنية الذي سوف يتم طرحة يوم 25 أغسطس الجاري بدور العرض السينمائي والتي تظهر فيه النجمة إسعاد يونس بدور سيدة شعبية لتتخلي في هذا الكاركتر عن مساحيق التجميل والملابس الانيقة بل العكس تظهر بجلباب بسيط ولفة طرحة تشبه السيدات في الحارات المصرية في عمل درامي اجتماعي مختلف .

الفيلم بطولة ليلي علوي واحمد السقا و هاني رمزي واحمد ادم وغادة عادل ومن أخراج محمد أمين وتأليف أحمد عبدا لله

السيد الأعرج

محرر متخصص في تغطية أهم أخبار والأحداث الرياضة محلياً وعالمياً

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى