أسماء حسني
ترشح لكم الرأي أعمال فنية متنوعة بها إثارة وتشويق ويوجد منها الكوميدي والدرامي والرومانسي والأكشن، لقضاء عطلة أسبوعية ممتعة ومشوقة أمام القنوات الفضائية.
فيلم سيدة القصر
وهو فيلم مزيج من الدراما والرومانسية ويحب المُشاهد هذا النوع من الأفلام وخاصةً أن كان الفيلم لسيدة الشاشة العربية فاتن حمامة الذي لها عدد كبير من الجمهور خارج وداخل مصر، وتدور أحداثه حول سوسن والتي تجسد شخصيتها الفنانة فاتن حمامة وهى الفتاة اليتيمة متوسطة الحال الذي تقع في حب الشاب الثري عادل الذي يجسده الفنان عمر الشريف، الذي يحاول أن يتودد لها ولكنه يفشل فيقرر الزواج منها ومن ثم يرجع مرة أخرى إلى نزواته مع رفقاء السوء.
فيلم ديدو
والذي تدور أحداثه حول إطار كوميدي حيث أن القصة تدور حول ديدو الذي يقوم بتجسيد شخصيته الفنان كريم فهمي وهو الشاب الذي يقرر برفقه أصدقائه سرقة العالم الثري وكان من ضمن رفقائه الفنان حمدي المرغني ومحمد ثروت، ويحاولون سرقة بيومي فؤاد والذي يستطيع من خلال تجربة من تجاربه أن يحولهم إلى عقلات الأصبع ويحول معهم أبنته هدى المفتي فيقعوا في العديد من المفارقات والمغامرات المثيرة.
مسرحية المتزوجون
وهى مسرحية كوميدية تناقش المشاكل الإقتصادية بشكل فكاهي وأداء متميز لكل من سمير غانم وجورج سيدهم وشخصية لينا التي تقدمها النجمة شيرين وهى الفتاة المدللة التي تزوجت من شاب متوسط الحال، ويوجد العديد من المواقف الفكاهية التي تقوم بها لينا مثل أنها تحمر الدجاج وبدل أن تستخدم الدقيق إستخدمت الجبس الأبيض، لتنشر فكرة أن الفتاة المدللة في بيت أهلها لا تعلم شئ عن المطبخ.
مسرحية عفروتو
وتدور أحداثها حول مجموعة من الأقارب تسود بينهم علاقات التعالي والكراهية نتيجة الثراء الفاحش للبعض ومن ثم يخرج عفريت والذي يجسده الفنان محمد هنيدي من إحدى التحف القديمة ويعمل على التفرقة بين أفراد الأسرة.
فيلم Avatar
ويعتبر فيلم Avatar هو الفيلم خيالي علمي أكشن ويحكي هذا الفيلم عن قصة جندي أمريكي مقعد يتم إرساله إلى قمر بعيد في الفضاء يسمي باندورا، وهو الكوكب التي تسكنه كائنات مسالمة زرقاء اللون تسمي نأفيي يبلغ طولها حوالي 3 أمتار، كانت تعيش بأمن وأستقرار قبل وصول البشر الذين جاءوا من أجل التنقيب عن معدن ثمين جداً.
فيلم Titanic
ويعتبر فيلم Titanic من أكثر الأفلام الأجنبية الرومانسية والشهيرة على الإطلاق، حيث أنه مليئ أيضاً بالكوارث بجانب أنه رومانسي وقد تم إصداره في عام 1997، يتناول كارثة غرق السفينة RMS تايتانك في أولى رحلاتها عبر المحيط الأطلسي والفيلم من بطولة ليوناردو دي كابريو، وكيت وينسليت وهم شخصين من طبقات إجتماعية مختلفة وقعوا في الحب على متن الرحلة الأولى لتيتانك.
