فن ومنوعات
أخر الأخبار

محمد رمضان يتخطى 4 مليار مشاهدة علي اليوتيوب رغم الإنتقادات

كتبت إسراء حسني 

نشر الفنان محمد رمضان عبر حسابه الرسمي علي الانستجرام قائلا(الحمدلله قناتي الرسمية علي يوتيوب تخطت ال٤ مليار و٣٠٠ مليون مشاهده).

وعلي الرغم من النجاح الصاحق الذي حققة النجم محمد رمضان طوال السنوات الماضية إلا هناك الكثير من الإنتقادات التي توجه  له طوال الوقت من قبل فنانين واعلاميين يونه دوما شخص متعالي ومتكبر ودوما تصرفاته محل نقد .

ليراها الكاتب محمد فودة  انه رغم تحول رمضان لما يشبه بظاهره فنية الا انه اصبح يكرر نفسه، وذلك بالتركيز فقط علي تقديم ادوار البلطجه والانحراف والعنف.

في حين وجهت  الاعلاميه لميس الحديدي انتقادآ كبيرا  لافلام محمد رمضان وبالاخص عبدو موته حيث اعتبرته ينشر شرارة ثقافه العنف في الاطفال، ليقوم محمد رمضان وقتها بالرد عليها قائلاً( يا أستاذة لميس عبده موتة فيلم يناقش ظاهرة موجودة في مجتمعنا ولا حضرتك عايشة في دبي وأضاف أن السينما تجارة مثلما صار الإعلام تجارة).

ولم يتوقف الهجوم عن هذا الحد بل تلقي رمضان هجوما بسبب انتقاده لاعمال المصري اسماعيل ياسين حيث اتهم اعماله انها تعطي فكره سيئه عن الجندي المصري إلا انه نفي ذلك بعدها في فيديو نشره علي صفحته علي الفيسبوك وقال: إسماعيل يس أكتر ممثل يضحكني ويشهد على كلامي الأستاذ أيمن بهجت قمر، وحافظ جميع أغانيه.

وأضاف: السؤال كان هل في مخططاتي المستقبلية أن أقدم فيلما عن الجندي المصري مثل أفلام إسماعيل يس؟ فرد وقتها  لا أنا أحب أن أقدم أفلام تظهر الجندي المصري بشكل متناسق ومدى انتمائه للجيش ليثير هذا  التصريح ضجة كبيرة .

وكانت أخر أزمات محمد رمضان هي حصوله علي الدكتوراة الفخرية من لبنان وسحبها منه في نفي اللحظة بعدما علم من مصدار موثوقة بأنه قام بشرئها هذا بخلاف الضجة الكبيرة التي أحدثها بعد خضوعة لجلسة تصوير بميناء مرفأ لبنان الذ وقع فيه الإنفجار ليزعج الأمر الجمهور اللبناني .

ومن ثم تبدأ المشادة الكلامية والحرب الإلكترونية بين عمرو أديب ورمضان سويا بسبب هذه الصورة والتي أنتقد فيها الأول تصرفات الأخير ووصفها بتصرفات غير مسأولة .

 

يذكر أخر اعمال الفنان محمد رمضان كانت  مسلسل موسي، من تأليف ناصر عبد الرحمن واخراج محمد سلامة وبطولة محمد رمضان، سمية الخشاب، رياض الخولي وسيد رجب .

وتدور احداث المسلسل في الاربعينات مرورا بالخمسينات، اثناء الاحتلال البريطاني لمصر، حول رحلة شخص يتوفى والده منذ صغره، ويتحمل مسؤولية اشقائه وهو من محافظات صعيد مصر ويضطر لترك بلده والذهاب الي القاهره ويعمل في تصدير واستيراد اشياء من غزه لمصر والعكس ويعجب بفتاه فرنسيه وتدور الاحداث في اطار درامي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى